سعيد الزايدي برلماني ورئيس جماعة الشراط
شيد ميديا: خليل أبوفدوى
من الأمثلة العربية المعبرة:"الأشجار المثمرة هي التي ترمى بالحجارة". ففي الوقت الذي اصبح سعيد الزايدي يشكل منافسة قوية على خصومه السياسيين بمحيطه بشكل خاص، أصبحوا يبحثون عن كل الطرق والوسائل للإطاحة به، ووجدوا في الحملات الإعلامية المسمومة أقصر طريق لذلك.
وهكذا، اصبحت مجموعة من المعطيات تنشر غيرمستندة على معطيات دقيقة وسليمة، وأخذت الإشاعات تدون بشكل يتفتقر للمصداقية.
لكن ساكنة الشراط بكل مكوناتها عبرت مؤخرا عن تضامنها الواسع اتجاه هذه الحملة "المسعورة". معبرين لسعيد الزايدي أنهم لايحتاجون لمن يبرز لهم حقائق المنطقة وماتمإنجازه بها خلال الولاية الحاليةبشكل خاص.
وبين هذه المعطيات وأخرى يبقىواقع الأمر يتنافى مع مايتم الترويج له،،لكون التنمية المحلية لم تتوقف، بل سارت بشكل مرسوم على أرض الواقع.... إن مايحدث حاليا من حملات "مسمومة"، هو لغاية واحدة، وهي الإستعدادات للإنتخابات القادمة. لكن، الوجه الحقيقي للإنتخابات لاترسمه الإشاعات والحملات المغرضة.