شيد ميديا: خليل أبوفدوى
خرجت وزارة التربية الوطنية والتكوبن المهني والتعليم العالي والبحث العلمي ببلاغ جديد حول الدخول المدرسي الجديد، لكن اتضح جليا أن هذا البلاغ لم يساير طموحات الآباء ورجال التعليم كذلك. بحيث أن الأجواء العامة الحالية لازالت لاتدعو للإطمئنان في ظل الأرقام المقلقة المسجلة يوميا ضمن الإحصائيات الرسمية .
وهذا الأمر لايشجع الآباء على المغامرة بأبنائهم بالذهاب للمؤسسات التعليمية من جهة، ولن يكون التعليم عن بعد هو الحل من جهة ثانية،لكون النتائج الإجمالية لهذا النهج التعليمي تأكدت أنها غير مكتملة الأهداف ولاتصل إلى تحقيق النتائج المرجوة من العملية التعليمية ككل،لذا، يرى الآباء أنه كان من المنطقي تأجيل الدخول المدرسي ولو لفترة قصيرة تصل على الاقل لنهاية شهر شتنبر وذلك بأمل ظهور نتائج مطمئمة على واجهة النتائج المسجلة يوميا للمصابين بوباء كورونا.
أما قرارات الوزير أمزازي بتوقيع التزامات في شأن أبنائهم الراغبين في الإستفادة من التعليم حضوريا،فذلك أمر لن يحقق الهدف المأمول من الدخول المدرسي والنهج التعليمي ككل. ففي ظل هذه الأجواء، فإن التريث في تحديد تاريخ للدخول المدرسي بات يفرض نفسه. لكون، صحة التلاميذ ورجال التعليم أهميتها أكبر من الدخول المدرسي بصورة لاتدعو للإطمئنان.
وهذا الأمر لايشجع الآباء على المغامرة بأبنائهم بالذهاب للمؤسسات التعليمية من جهة، ولن يكون التعليم عن بعد هو الحل من جهة ثانية،لكون النتائج الإجمالية لهذا النهج التعليمي تأكدت أنها غير مكتملة الأهداف ولاتصل إلى تحقيق النتائج المرجوة من العملية التعليمية ككل،لذا، يرى الآباء أنه كان من المنطقي تأجيل الدخول المدرسي ولو لفترة قصيرة تصل على الاقل لنهاية شهر شتنبر وذلك بأمل ظهور نتائج مطمئمة على واجهة النتائج المسجلة يوميا للمصابين بوباء كورونا.
أما قرارات الوزير أمزازي بتوقيع التزامات في شأن أبنائهم الراغبين في الإستفادة من التعليم حضوريا،فذلك أمر لن يحقق الهدف المأمول من الدخول المدرسي والنهج التعليمي ككل. ففي ظل هذه الأجواء، فإن التريث في تحديد تاريخ للدخول المدرسي بات يفرض نفسه. لكون، صحة التلاميذ ورجال التعليم أهميتها أكبر من الدخول المدرسي بصورة لاتدعو للإطمئنان.