شفيق بنكيران... مسؤول حزبي حاضر وبكل نباهة في كل القضايا الهامة بتراب عين الشق والدارالبيضاء ككل

شفيق بنكيران
شيد ميديا: خليل أبوفدوى
إذا كان العديد من المرتبطين بالأحزاب لايتجدد نشاطهم الحزبي إلا مع اقتراب الإنتخابات بكل فصولها،فإن شفيق بنكيران عضو المكتب السياسي للتجمع الوطني للأحرار يعطي المثل الحي، للمسؤول الحزبي الحاضر باستمرار وبنباهة كبيرة. فعلى امتداد كل محطات السنة لايتأخر شفيق بنكيران في مواكبة كل التطورات التي تعرفها بلادنا ومدينة الدارالبيضاء من جهة وبتراب عين الشق من جهة ثانية. والتطورات المشار إليها هي ذات أوجه متعددة، منها ما يحتاج لتأطير المواطنين وتوعيتهم، كما حدث في سياق وباء كورونا، حيث كان شفيق بنكيران في سياق الحدث، وهو لايكرس أي جهد في مجال التوعية، وفي مجال المبادرات التي تهم مصلحة المواطنين والمرتبطة بالوقاية من هذ الوباء. وإن القرب الدائم  لشفيق بنكيران من ساكنة عين الشق والدارالبيضاء بصفة عامة جعلت منه نموذجا للمنتخب الذي يشارك المواطن مشاغله ومطالبه، خاصة وأنه لايبخل في الدفاع عن المصلحة العامة لساكنتي المنطقتين. وإن عمل شفيق بنكيران بحس شمولي مرتبط بكل تراب مدينة الدارالبيضاء تمليه تجربته الناجحة السابقة في منصب رئاسة جهة الدارالبيضاء الكبرى في نظامها السابق، حيث قضى بها ولايتين لازالت بصماته الإيجابية حاضرة إلى اليوم،وهو يساهم في خلق العديد من المشاريع الكبرى بكل تراب الدارالبيضاء ومحيطها، وبتراب عين الشق ،لكونها معقله الإنتخابي، وشيء طبيعي أن يحقق طموحات ساكنة هذه المنطقة التي تشكل معه تجاوبا كبيرا بحس وطني سليم وبدافع خدمة المصلحة العامة لمنطقة عين الشق خصوصا والدارالبيضاء عموما. وإن دعوات الخير التي تتردد على أسماع شفيق بنكيران تبقى بالنسبة إليه هي فاتحة كل الخير على مواصلة اجتهاداته وتضحياته.