الشراط.. بنسليمان... رسالة مجهولة من شخص معلوم يلبس جلباب مستثمر فوق قميص كل شبهات....

الأشغال جارية بشكل عادي بالتجزئة ذات الراخيص القانونية
شيد ميديا: خليل أبوفدوى
شخص غارق في المتابعات القضائية والأحكام السجنية وفد على منطقة الشراط منذ سنوات عديدة وهو يحل بالمنطقة بلباس المستثمر ، وماذلك إلا قناع سقط مع توالي الأيام... حل بمنطقة الشراط للإبتعاد عن عيون المراقبة والتتبع ، لا أحد يعرف ماهي نوع المهنة المرتبطة به،أو التجارة التي تذر عليه الملايين.تربطة علاقة مشبوهة مع رجل سلطة بالمنطقة... منحه المرحوم أحمد الزايدي فرصة الإستثمار باعتقاد منه أنه حل بالمنطقة بحسن نية وبرصيد مالي من عريق جبينه... لكن، قبل رحيل الزايدي أسمعه بالصوت العالي "راك ماتصلحش لهاد المنطقة، أناسها صالحين ولايعايشون المفسدين". أحس بالخطر قادم من المرحوم الزايدي والذي لايهاب لومة لائم، فقرر الإختفاء، لكن عاد في السنوات الأخيرة لمنطقة الشراط، لايخرج في النهار، يتحرك باستراتيجية معينة، وله شخص يضمن له الحماية... رغب في التعامل مع المجلس الجماعي الحالي والموظفين وبسوء نية ،لكن الكل محتاط منه ولقد سبق للمرحوم الزايدي أن نبه الجميع  بإتخاذ كل الإحتياطات اللازمة منه ، وقال لهم في حق المستثمر المشبوه وبشكل حرفي "ردو بالكم منو راه خطير". وهكذا، يتم التعامل معه بحذر شديد، وفي الوقت الذي لم يجد من يسانده في مخططاته، بادر إلى خطة فاشلة وهو يعتقد أنها ناجحة، حيث، أصبح يبعث الرسائل المجهولة ويضمنها مجموعة من الأكاذيب والإشاعات، وآخر هذه الرسائل التي لها صفة الرسالة المجهولة (وهي معلومة والكل يعرف أنه من رائها بالحجة والدليل،) الرسالة هذه تعلقت بإشاعة "ملوثة"، بعدما بعثها للأملاك المخزنية،يقول فيها أن الجماعة ترامت على ملك الغير وعلى أرضيته أنجزت تجزئة جماعية (سبحانك ياجليل) ، بينما واقع الأمر يؤكد وبكل الوثائق أن التجزئة قانونية ،وتتوفر على كل التراخيص ، وتوقيعات كل الجهات المسؤولة، وتقارير كل اللجن. إذن صاحبنا، لا يستعمل في جعبة بندقيته إلا"الفرشي". (يتبع... لغاية فضح فضائح من يلبس لباس المستثمر فوق جلباب كله شبهات....