بالمحمدية..مؤسسة الآفاق للتعليم الخصوصي،تميز في المردودية التعليمية والتربوية

شيد نيوز: خليل أبوهدى
حينما يفكر زوجان لهما مستوى ثقافي وتعليمي من المستوى الجامعي المتميز في الإستثمار في مجال التعليم الخصوصي، فإن ذلك يرتكز على برنامج مدروس من كل الجوانب له هدف أساسي وهو تحقيق النجاح على كل الواجهات والمستويات. هذا التوجه ينطبق حرفيا على السيد محمد زاكي وزوجته الأستاذة المتسلحة بتجربة مهنية طويلة رافقها نجاح متميز.
وهكذا رسما معا طريقا نحو المساهمة في إنجاح نجربة تعليمية بالقطاع الخاص،واختارا له إسم "الآفاق". 
ومن يتحدث عن الآفاق،فإنه يستلهم المستقبل وخصوصيات متطلباته، بمعنى أن مؤسسة الآفاق تواكب كل التطورات العصرية المفيدة في مجال التدريس والتربية.  وشيء طبيعي أن لك تجربة متاعب ومحن،وهو الأمر الذي لم يحد من طموح الأستاذ زاكي وحرمه، وشمرا عن ساعدي الإجتهاد والبحث عن الآفاق التي تعانق التميز والنجاح.   وهكذا،كانت الإنطلاقة وفق نهج تدريجي، بأقسام من التعليم الأولي والإبتدائي،لتصل المؤسسة بعد سنوات معدودة إلى نقطة التميز وتصبح واحدة من بين المؤسسات الرائدة بالتعليم الخصوصي بمديرية التعليم بالمحمدية. وليس في الأمر سرا من الأسرار،كل ما هنالك،أنها اعتمدت على أساتذة أكفاء مهنيا وتربويا، واختارت طاقما تربويا متمرسا،واعتمدت على العمل الجاد في السير اليومي للمؤسستين المحتضنتين لكل المستويات التعليمية انطلاقا من التعليم الأولي إلى الإعدادي.  وإن مؤسسة الآفاق نجحت في توفير كل ماهو قوامه النجاح،من نقل مدرسي مريح وأنشطة موازية هادفة ولغات أجنبية وتقويم دراسي مفيد وعطاء تعليمي وتربوي ناجح بكل المواصفات.  وإن المستقبل القريب يختزن مجموعة من المقومات الجديدة والتي ستخدم المسار المنشود لمؤسسة الآفاق وفق ما يرسم النجاح المأمول لكل تلاميذ المؤسسة وباختلاف المستويات التي يدرسون بها.